البروفيسور علي زغير عملاق يركا الاول بقلم فارس خوري
2016-09-24 15:46:48
محبتي وتقديري ليركا واهلها فلجميعهم مكانه خاصه في قلبي افتخر واعتز بهم كفخري واعتزازي بالكفارسه ابناء بلدي وافراد شعبي الابي .
ربطتني ومازالت تربطني علاقه اخويه وطيده مع ابن يركا البار البروفيسور علي زعير (ابو حسين )حيت اكن له كل الاحترام والتقدير على تواضعه الواضح وانسانيته التي يفتقدها العديد من اصحاب المراكز والرتب والدرجات من ابناء شعبنا ممن يتعذر على الاخرين التواصل معهم او حتى الاتصال معهم لخدمة او مطلب في موضوع معين .
لا اهاجم احدا ولكني اشير لظاهرة نعرفها ونشكو منها في بيئتنا وحياتنا اليوميه متناسين احيانا قول السيد المسيح "الناس سواسيه كأسنان المشط "وقول النبي محمد صلعم "لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى " .
البروفيسور علي زغير عالم الجغرافيا والطبوغرافيا نشأ طموحا في قريته ومكللا باكاليل الذكاء والحنكه منذ نعومة اظفاره ولكنه كان شقيا بعض الشيء محبا للحركة والرياضة والتجوال باطراف الطبيعة بين صخور الارض ونباتات الطبيعة مما غرس في فؤاده عشق الارض بكائناتها فكانت له خير المعلم والاستاذ .
لكفرياسيف في قلب زغير مكانه خاصه حيت نهل منها وفيها دراسته التانويه بمدرسة يني مكتسبا العديد من صفات اهلها المتميزين بالعلم والثقافه فازدادت مكانة الانسان في واقعه وحياته وقد ارسى لنفسه قواعدا حياتيه واسس راسخه لحاضره ومستقبله ومستقبل اجيال قادمه من بعده .
يمتاز العملاق علي زغير بشهامته الى جانب تواضعه مما جعله مقبولا ومحبوبا في بيئته ومحيطه فارضا احترامه الراسخ على جميع معارفه واصدقائه متسلحا بابتسامته البريئه الدائمه وصبره الذي لا بنفذ وبمعلوماته التي لا تعرف حدودا يجددها يوميا بتجاربه واختباراته وتصميمه على اكتشاف الغامض وتحليل الفرضيات حتى الوصول الى النتائج التي ترضيه وتفحم عيره .
نقش علي زغير اسمه اللامع على جذارية الجغرافيه وعلمائها فاصبح مفخرة عروبتنا وفخر ابناء معروف في الكليات والجامعات ودور البحث والتنقيب ليتردد اسمه في كل مكان داسته قدماه واستمتعت باقواله الاذان والمضامين .
تحياتي لهذا المارد العملاق وليركا التي انجبت العديد من العمالقه في شتى المجالات فلا يخلق عملاق الا ويخلق بعده من هو اعظم منه فالله عظيم ويحب العظماء المتواضعين .
ربطتني ومازالت تربطني علاقه اخويه وطيده مع ابن يركا البار البروفيسور علي زعير (ابو حسين )حيت اكن له كل الاحترام والتقدير على تواضعه الواضح وانسانيته التي يفتقدها العديد من اصحاب المراكز والرتب والدرجات من ابناء شعبنا ممن يتعذر على الاخرين التواصل معهم او حتى الاتصال معهم لخدمة او مطلب في موضوع معين .
لا اهاجم احدا ولكني اشير لظاهرة نعرفها ونشكو منها في بيئتنا وحياتنا اليوميه متناسين احيانا قول السيد المسيح "الناس سواسيه كأسنان المشط "وقول النبي محمد صلعم "لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى " .
البروفيسور علي زغير عالم الجغرافيا والطبوغرافيا نشأ طموحا في قريته ومكللا باكاليل الذكاء والحنكه منذ نعومة اظفاره ولكنه كان شقيا بعض الشيء محبا للحركة والرياضة والتجوال باطراف الطبيعة بين صخور الارض ونباتات الطبيعة مما غرس في فؤاده عشق الارض بكائناتها فكانت له خير المعلم والاستاذ .
لكفرياسيف في قلب زغير مكانه خاصه حيت نهل منها وفيها دراسته التانويه بمدرسة يني مكتسبا العديد من صفات اهلها المتميزين بالعلم والثقافه فازدادت مكانة الانسان في واقعه وحياته وقد ارسى لنفسه قواعدا حياتيه واسس راسخه لحاضره ومستقبله ومستقبل اجيال قادمه من بعده .
يمتاز العملاق علي زغير بشهامته الى جانب تواضعه مما جعله مقبولا ومحبوبا في بيئته ومحيطه فارضا احترامه الراسخ على جميع معارفه واصدقائه متسلحا بابتسامته البريئه الدائمه وصبره الذي لا بنفذ وبمعلوماته التي لا تعرف حدودا يجددها يوميا بتجاربه واختباراته وتصميمه على اكتشاف الغامض وتحليل الفرضيات حتى الوصول الى النتائج التي ترضيه وتفحم عيره .
نقش علي زغير اسمه اللامع على جذارية الجغرافيه وعلمائها فاصبح مفخرة عروبتنا وفخر ابناء معروف في الكليات والجامعات ودور البحث والتنقيب ليتردد اسمه في كل مكان داسته قدماه واستمتعت باقواله الاذان والمضامين .
تحياتي لهذا المارد العملاق وليركا التي انجبت العديد من العمالقه في شتى المجالات فلا يخلق عملاق الا ويخلق بعده من هو اعظم منه فالله عظيم ويحب العظماء المتواضعين .
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع المدار بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير