مع المرأه في عيدها بقلم فارس خوري
2016-03-05 03:03:51
يحتفل العالم هذه الايام بعيد المراه العالمي السنوي لاظهار الدور الفاعل والفعال الذي تلعبه المرأه في حياة البشريه وابراز الدور العظيم الذي تلعبه في عملية بناء المجتمع وترسيخ اسس المحبه والسلام بين شعوب الارض حيت تعمل المرأه الى جانب الرجل متحدية العديد من الصعاب ولتتبت للعالم ان الطير لا يطير الا بجماحيه .
المراة هي الام التي اعدت جيلا طيب الاخلاق فتغنى بفضلها الشعراء وهي جامعة الحياة في البدايات والنهايات تتضوع منها رائحة الذكريات في جميع الفترات .
انها الاخت والرفيقه وقد تكون احيانا الاسيره لافراد عائلتها ولعالمها في احيان كثيره وحاملة الرساله الشريفه التي تتوارتها جيلا بعد جيل فبه نسجت خيوط الوفاء الذي لا انفصال فيه ولا انفصال .
لاننسى ان المراة هي تلك الجده التي غرست بالارض الامل وصنعت لنفسها تراثا مزركشا وعنوانا من عناوين الوجود الانساني بتاريخه الحضاري لاجيال فائته واخرى قادمه ليظل ويبقى احد ركائز تطور المجتمعات الحياتيه . علينا ان لاننسى للحظة ان المراه هي الزوجه الحبيبه والعشيقه الى جانب الصديقه الحافظه على عملية البقاء منذ البدايه وستظل حتى النهايه وعبقها يتجدد في عالم الابديه .
لقد اتبتت المراة انها المقاتله الشرسه اذا قاتلت والثائره التي تبعث النور والحياة في الجيل والوطن وهي الحارسه الامينه لاحلام الاجيال التي تضمن لها البقاء اذا ارادت على وجه هذه البسيطه وفي هذا العالم الواسع .واخيرا اوجز بقولي معترفا ان المراة تتميز دائما بالصبر والرقة والحنان والحب والاحسان والاحساس والطاقة والغيرة الايجابيه الى جانب التمشي مع الموضة والجمال والانوثه التي يطلبها الرجل مدعومة بالكبرياء والطيبة والتواضع .
فتحيه مني لكل السيدات والنساء اللواتي ساهمن ببناء الاسره الانسانيه والبشريه وكل عام وانتن بالف خير !!
المراة هي الام التي اعدت جيلا طيب الاخلاق فتغنى بفضلها الشعراء وهي جامعة الحياة في البدايات والنهايات تتضوع منها رائحة الذكريات في جميع الفترات .
انها الاخت والرفيقه وقد تكون احيانا الاسيره لافراد عائلتها ولعالمها في احيان كثيره وحاملة الرساله الشريفه التي تتوارتها جيلا بعد جيل فبه نسجت خيوط الوفاء الذي لا انفصال فيه ولا انفصال .
لاننسى ان المراة هي تلك الجده التي غرست بالارض الامل وصنعت لنفسها تراثا مزركشا وعنوانا من عناوين الوجود الانساني بتاريخه الحضاري لاجيال فائته واخرى قادمه ليظل ويبقى احد ركائز تطور المجتمعات الحياتيه . علينا ان لاننسى للحظة ان المراه هي الزوجه الحبيبه والعشيقه الى جانب الصديقه الحافظه على عملية البقاء منذ البدايه وستظل حتى النهايه وعبقها يتجدد في عالم الابديه .
لقد اتبتت المراة انها المقاتله الشرسه اذا قاتلت والثائره التي تبعث النور والحياة في الجيل والوطن وهي الحارسه الامينه لاحلام الاجيال التي تضمن لها البقاء اذا ارادت على وجه هذه البسيطه وفي هذا العالم الواسع .واخيرا اوجز بقولي معترفا ان المراة تتميز دائما بالصبر والرقة والحنان والحب والاحسان والاحساس والطاقة والغيرة الايجابيه الى جانب التمشي مع الموضة والجمال والانوثه التي يطلبها الرجل مدعومة بالكبرياء والطيبة والتواضع .
فتحيه مني لكل السيدات والنساء اللواتي ساهمن ببناء الاسره الانسانيه والبشريه وكل عام وانتن بالف خير !!
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع المدار بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير