اعطونا الطفوله وامنحونا الحياه بقلم فارس خوري كفرياسيف
2016-08-23 08:11:14
قالوا ان الاطفال هم اشبه المخلوقات بملائكة الرحمن وان لهم ملكوت السماء .
هم نعمة الوالدين ورحاء البشريه وامل المستقبل . نعيش من اجل سعادتهم ونفكر دائما بمنحهم المستقبل الواعد والحاضر السعيد . يريد الطفل دائما ان يسعد بحياته باحثا عن الحنان والعطف والرافه بين من حوله خصوصا الوالدين وباقي ابناء اسرته ليمنحوه الحريه والدلال ليشعر ويحس ياحساس الطفوله المبني على تفهم رغباته وميوله حسب سنوات جيله فهو الراغب بحضن امه والعاشق لذراعي والده وابتسامة من يعيش معه وحوله فالابتسامه بالنسبة له تعني الامان والاستقرار .
يقوم الاهل في هذه الفتره خصوصا العاملين منهم بالتفتيش عن الحضانه الملائمه والمناسبه لطفلهم والتي تضمن له الجو المريح والقريب من هدوء منزل والديه يعوضه لبضع ساعات يوميا عن غياب الام والاب حيت يصعب ايجاد البديل المتطابق لهما .
وحيت ان من حق الطفل ان يحصل على سعادته ويشعر بطفولته البريئه وهي اجمل فترات العمر يتوجب على جمبع الحاضنات واصحاب الحضانات وضع هذا الطفل القادم اليهن في قمة هرم الحنان والاحسان ليمنحنه الاحساس والشعور الاني بطفولته وليحسب بان الحضانه والروضه هما البديل الاول لاهله وبيته وان شئتم فاسرته ايضا .
يتوجب على الاهل ايضا الثريث باختيار وانتقاء الحضانه او الروضه التي تكفل لطفلهما السلامه والامان والاطمئنان والمجهزه بكامل المعدات الضامنه للطفل الطفوله والحياة معا .
قال السيد المسيح :دعوا الاطفال ياتون الي لان لمثل هؤلاء تكون ملكوت السماوات !!.
هم نعمة الوالدين ورحاء البشريه وامل المستقبل . نعيش من اجل سعادتهم ونفكر دائما بمنحهم المستقبل الواعد والحاضر السعيد . يريد الطفل دائما ان يسعد بحياته باحثا عن الحنان والعطف والرافه بين من حوله خصوصا الوالدين وباقي ابناء اسرته ليمنحوه الحريه والدلال ليشعر ويحس ياحساس الطفوله المبني على تفهم رغباته وميوله حسب سنوات جيله فهو الراغب بحضن امه والعاشق لذراعي والده وابتسامة من يعيش معه وحوله فالابتسامه بالنسبة له تعني الامان والاستقرار .
يقوم الاهل في هذه الفتره خصوصا العاملين منهم بالتفتيش عن الحضانه الملائمه والمناسبه لطفلهم والتي تضمن له الجو المريح والقريب من هدوء منزل والديه يعوضه لبضع ساعات يوميا عن غياب الام والاب حيت يصعب ايجاد البديل المتطابق لهما .
وحيت ان من حق الطفل ان يحصل على سعادته ويشعر بطفولته البريئه وهي اجمل فترات العمر يتوجب على جمبع الحاضنات واصحاب الحضانات وضع هذا الطفل القادم اليهن في قمة هرم الحنان والاحسان ليمنحنه الاحساس والشعور الاني بطفولته وليحسب بان الحضانه والروضه هما البديل الاول لاهله وبيته وان شئتم فاسرته ايضا .
يتوجب على الاهل ايضا الثريث باختيار وانتقاء الحضانه او الروضه التي تكفل لطفلهما السلامه والامان والاطمئنان والمجهزه بكامل المعدات الضامنه للطفل الطفوله والحياة معا .
قال السيد المسيح :دعوا الاطفال ياتون الي لان لمثل هؤلاء تكون ملكوت السماوات !!.
المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع المدار بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير