"تمتلك ابوت تقنيات يمكنها أن تغيّر مجرى الحياة، وتساعد أبناء الجيل الثالث على التمتّع بحياة كاملة وصحية"
أتاح استخدام التقنيات والعلم الأكثر تطورًا لأبوت تطوير مركّب الـ HMB، الذي يتيح تغذية أفضل للجسم والمحافظة على كتلة العضلة
ابوت هي إحدى شركات الأدوية ومنتجات الصحة الكبرى في العالم. العمل الواسع لشركة ابوت في العديد من المجالات، كالأدوية، الأجهزة الطبية، التغذية والتشخيص يساعد الشرائح السكانية في كل العالم على التمتع بحياتهم بشكل كامل، وهذا عبر تقنيات تغيّر مجرى الحياة والتي قامت الشركة بتطويرها على مدار الـ 130 سنة منذ تأسيسها.
ياعيل راﭬـهون، المديرة العامة في ابوت في البلاد "أساس وجوهر مساهمة ابوت في تحسين جودة الحياة عند الأشخاص في كل مراحل الحياة، ينبع من منطلق التطويرات التقنية والأجهزة الطبية المتطورة والثورية. قوة ابوت في السنوات الأخيرة، نموها ونجاحاتها، مصدرها من التقنيات التي غيّرت في نهاية اليوم حياة الأشخاص وجعلتها أكثر جودة. هذا هو التزامنا تجاه متعالجينا. أفخر أن أكون جزءًا من شركة تقدّم لأبناء الجيل الثالث في البلاد والعالم تقنيات تغيّر حياتهم، وتساعدهم على التمتع بحياة كاملة أكثر وصحية".
مثال جيّد لهذا الأمر هو المنتج الرئيسي في ابوت إنشور ﭘـلوس أدﭬـانس(Ensure® Plus Advance)- غذاء طبي مخصص للكبار ومعدّ للشّرب، تمّ تطويره خصيصًا من أجل محاربة فقدان كتلة العضلة الذي يؤثر على الشريحة السكانية من الجيل الثالث.
ابوت، الرائدة في سوق الغذاء الطبي في البلاد والعالم، تعرض على أبناء الجيل الثالث منتجًا والذي يعتبر تكملة غذائية عالية الجودة، يحتوي على مركّب خاص-HMB تمّ تطويره بفضل استخدام العلم والتقنيات الحديثة والأكثر تطورًا، بهدف خلق طرق أفضل لتغذية جسم أبناء الجيل الثالث.
مركّب الـ HMB (مستقلب (ناتج أيضي) من الحمض الأميني ليوسين)، مع دمج كمية كبيرة من بروتين عالي الجودة يساهم في ترميم وبناء العضلة ويزيد من قوتها. "فقدان كتلة العضلة هي احدى مراحل الشيخوخة والتي يتم بحثها بشكل نادر إلا أنها تحمل عواقب كبيرة على الطريقة التي يمكننا بها أن نعيش حياة صحية مع تقدّمنا في السن، "يقول بروفسور حاييم يوسفي، رئيس قسم أمراض القلب غير الموسّعة في المركز الطبي برزيلاي في أشكلون. "ترتبط غالبًا التعقيدات الصحية التي نشاهدها لدى ممن يعانون من فقدان كتلة العضلة في صعوبة القيام بالأعمال اليومية، كالدخول الى السيارة والخروج منها، صعود الدرج، أو رفع أغراض عادية".
كلما تقدّم الأشخاص بالسن، فإنهم وبشكل طبيعي يفقدون من كتلة العضلة وقوتها. يحدث فقدان كتلة العضلة مع تقدّم السن بوتيرة 8% للعقد ابتداءً من جيل 40 و15% للعقد ابتداءً من جيل 70.
يرتبط فقدان كتلة العضلة بتدني القوة الجسدية وبمستويات الطاقة، إنما أيضًا بزيادة مستوى التعب وبتعقيدات صحية كبيرة، بما فيها خطر السقوط وحدوث كسور، احتمال متزايد للإصابة بالأمراض والالتهابات، وقدرة متدنية للتعافي من العمليات الجراحية والأمراض. لمركّب الـ HMB دور رئيسي في منع ضعف كتلة العضلة والمحافظة على صحة وأداء الجسم.
رونيت دوييف، المديرة العلمية في ابوت" تستمر شركة ابوت في إحداث ثورة حيث أنها تجنّد أحدث ما توصّل إليه العلم والتقنيات في مجال التغذية، من أجل تحسين جودة الحياة والحالة الصحية لدى أبناء الجيل الثالث، ومن بينها تقليص العواقب البعيدة الأمد لفقدان كتلة العضلة، وهذا بفضل مركّب الـ HMB. يلتزم العلماء لدينا بالاستمرار في الأبحاث وتطوير حلول حديثة وعصرية في هذا المجال الهام".