قبل وجبات الإفطار الدّسمة ولمن يعاني من مشاكل في الهضم
ألتمان تقدّم لكم: پروبيوتيك DIGEST، خليط من إنزيمات الهضم والبروبيوتيكا ذو فعالية واسعة. يُنصح به لمن يعاني من الغازات، الانتفاخ، عدم الارتياح في المعدة والشعور بالتخمة بعد الأكل.
الطعام لا يُهضم كما يؤكل!
الطعام هو مُركّبات غذائية متّصلة معًا، وعلينا أن "نفكّك" هذه المركّبات من "الرزمة" حتى يمكن امتصاصها وتغذية الجسم. بدون إنزيمات الهضم يصعب تفكيك الغذاء ولن يتم امتصاصه، وتقوم الإنزيمات بتفكيك الغذاء إلى مركّبات يمكن للجسم استعمالها.
-
التغذية الغربية لا تحتوي على أغذية غنية بالإنزيمات الطبيعية. عندما نتناول طعامًا مصنّعًا، تتلف كل الانزيمات الطبيعية.
-
تسخين الطعام يضرّ بالانزيمات، وطعام بدون إنزيمات يثقل على البنكرياس ويسبب التعب، لأن الجسم يحوّل كافة موارده لهضم الطعام.
-
إضافة إنزيمات تستبدل الإنزيمات التي هُدمت بالطعام.
إضافة إنزيمات فعّالة يجب أن تحتوي على ثلاثة أنواع إنزيمات (البروتين، الكربوهيدرات والدهنيات).
عملية الهضم -هي عملية ضرورية جدًا، خاصّة وأن عملية هضم سليمة تؤثر على عوامل صحية عديدة، وتلعب إنزيمات الهضم والبروبيوتيكا دورًا أساسيًا فيها. هناك عدة أعراض تنتج عن الجهاز الهضمي مثل الغازات، الانتفاخ أو الشعور بالتخمة بعد تناول الطعام، ويمكنها ان تدل على نقص بإنزيمات الهضم والحصول على إضافة منها يمكنه التخفيف من هذه الأعراض المزعجة وتحسين عمل الجهاز الهضمي.
بروبيوتيكا- أجزاء الطعام التي لم تهضم كما يجب تصل إلى الأمعاء الغليظة وتتخمّر بواسطة بكتيريا الأمعاء. للتخفيف من هذه الظواهر يمكن الاستعانة بمكملات غذائية تحتوي على بكتيريا بروبيوتيك. تبيّن الأبحاث أن البكتيريا البروبيوتيك تساعد في حل مشاكل الإمساك، الإسهال والإنتفاخ. عملية تكوّن جراثيم معوية سليمة (فلورا) تساعد في عملية هضم سليمة وتحسّن المزاج العام.