إنّه مكمّل الكولاجين الأكثر مبيعًا في البلاد، والذي يحوي مُكَوّنَيْن مُدهشَيْن من عالم العناية. ما هو السّر السّحري لمُركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار" Solgar، وما الذي يميّزه عن مكمّلات الكولاجين الأخرى؟
لا شكّ أنّ إحدى كبرى الصّرعات في الآونة الأخيرة، هي مكمّلات العناية، حيث تتربّع على عرشها مكمّلات الكولاجين. كهنة وعالمات التّجميل، فنّانو الماكِياج، المشاهير وألوف المستهلكات، مهووسون بالمُكمّلات المُعدّة لمنح البشرة مظهرًا فتيًّا، نضرًا ومُنعشًا. يبدو أنّه في الأشهر الأخيرة، التي جلسنا فيها لفترة أطول في المنزل، من دون المشاركة في مناسبات واحتفالات، ولم نذهب خلالها حتّى إلى العمل، اكتسبت هذه الصّرعة زخمًا ونقلةً، لسبب ازدياد محادثات الدّردشة المرئيّة ("الزووم") على وجه التّحديد، والتي من خلالها حدّقنا بأنفسنا على الشّاشة الصّغيرة أو عندما كنّا نتفحّص أنفسنا مرّات عدّة في اليوم أمام المرآة بدافع الملل. كلّ هذه العوامل جعلتنا ندرك أنّه يجب علينا اعتماد روتين عناية يوميّ، بسيط، سهل وفعّال – من دون علاقة بالوسائل الخارجيّة.
دعونا ننظّم لكم الأمور
تعمل مكمّلات الكولاجين في الواقع على تغذية وعناية البشرة من الدّاخل، من خلال إضافة مكوّنات لا يمكن الحصول عليها بشكل كامل من خلال التّغذية وحدها. والبشرى التي تزفّها هذه المكمّلات، أنّه بدلًا من وضع المراهم (الكْريمات)، والتي لا تجعلنا غالبيّتها نشعر بالسّعادة والرّضا من النتيجة، وبدلًا من اللجوء إلى علاجات ولوج الجسم الحيّ كالحقن التي تكلّف أموالًا باهظة، فإنّ مكمّلات الكولاجين وحمض الهيالورونيك تشكّل حلًّا للعناية الداخليّة الطبيعيّة، من دون الولوج إلى الجسم ومن دون آلام.
من المعلوم أنّ وتيرة إنتاج مركّبَيْ الكولاجين وحمض الهيالورونيك في الجسم تبدأ بالتّراجع بشكل ملحوظ في سنّ 30 عامًا؛ ونتيجة لهذه العمليّة نبدأ بملاحظة علامات هرَم البشرة المألوفة، مثل: الخطوط الرفيعة (التّجاعيد)، فقدان ليونة البشرة، جفاف البشرة والمظهر المُتعَب. وهنا تأتي مكمّلات الكولاجين وحمض الهيالورونيك لتلبّي الحاجة، وتضيف إلى الجسم ما فقده مع مرور الزمن.
المعيار الذّهبي لمكمّلات الكولاجين
يكمن الصّخب الكبير الذي يخلقه مكمّل الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار" في الجودة التي لا هوادة فيها، والتي تلازم الشّركة على مدار 70 عامًا من العمل على تشكيلة منتجاتها. رُغم وجود مجموعة متنوّعة من مكمّلات الكولاجين وحمض الهيالورونيك في الأسواق، والتي تأتي على شكل أقراص أو كپسولات، يوضّح خبراء "سولچار" أنّه "على خلاف المنتجات الأخرى غير المُسجّلة ومن دون امتياز، المتواجدة في الأسواق، فإنّ مركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار" هو الوحيد في البلاد الذي يجمع المُكوّنَيْن بامتياز وببراءة اختراع، ما يجعل فاعليّة وكفاءة امتصاص المنتَج أنجع".
يعتمد مركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار" على براءة اختراع دوليّة مسجّلة لـشركة Biocell® العاملة في مجال التّجميل. لا يدور الحديث عن مكمّل كولاجين إضافيّ يدمج مزيج الكولاجين وحمض الهيالورونيك كمكوّنَيْن انفراديّيْن في قرص واحد، إنّما عن منتج "سولچار"، فيه ترابط وتعاضد فريدين بين المكوّنَيْن بفضل براءة الاختراع، ما يصنع هذا الفارق ويلعب دورًا رئيسيًّا في فاعليّة ونُجوع المكمّل.
الميزة الإضافيّة الظاهرة للعيان والتي يتمتّع بها منتج "سولچار"، هي كميّة المكوّنات المضاعفة الفعّالة في المنتَج مقارنةً بالمنتجات المنافسة. لذلك بدلًا من تناول ما بين 2 إلى 3 أقراص يوميًّا للحصول على الجرعة الفعّالة، فمن خلال مركّب الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار"، نحصل على الجرعة الفعّالة لدى تناول قرص واحد فقط يوميًّا.
نجاح دوليّ
يحظى مكمّل الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار" بتقدير قيّمٍ غير مسبوق في البلاد وحول العالم، أيضًا، بفضل الأبحاث السّريريّة التي أجريت على براءة الاختراع، والتي أثبتت نجوع، فعّالية وسلامة المُنتَج. لم يتمّ إجراء دراسات سريريّة على العديد من مكمّلات الكولاجين الموجودة في الأسواق، ليتمّ تقديم دليل على نتائجها الواضحة للعيان. في المقابل، فإنّ براءة اختراع الكولاجين وحمض الهيالورونيك من "سولچار"، مدعومة بدراسة سريريّة أجرتها شركة براءات الاختراع. وقد أظهرت الدراسة أنّ لدى النّساء اللواتي تراوح أعمارهنّ بين 39 و59 عامًا، يزيد المُنتَج من نسبة الكولاجين وحمض الهيالورونيك في الجسم، ويحسّن مظهر البشرة، ويقلّل علامات الشّيخوخة. النتائج: جفاف أقل بنسبة 76%، زيادة ليونة وحيويّة البشرة، المساهمة في الحصول على مظهر فتيٍّ، أكثر نضارة وبشرة مشدودة. إنّه ليس مجرّد مُنتَج ينال استحسان ملايين الزبائن الرّاضين حول العالم، وعن الكولاجين الأكثر مبيعًا في البلاد.
SOLGAR- THE GOLD STANDARD