eBay تلخّص سنة:
سيف ساموراي يابانية تُباع بـ26 ألف دولار، تمثال “نسر” من باري شطاين وساعة رولكس بـ20 ألف دولار، هذه ليست إلا جزءًا من المُنتجات الغالية التي بيعت هذا العام في eBay
قفز عالم مبيعات ومشتريات الانترنت (أونلاين) في السنة الأخيرة قفزة إضافية بسبب تداعيات وتأثيرات الكورونا التي تواصل التأثير على حياتنا وتدفع الكثيرين لاشتراء كل ما يحتاجونه عبر الانترنت - بدءًا من تحف أثرية وفنية وحتى الأضواء والأحذية. إليكم بالتالي القطع والفئات التي شهدت أكبر نمو في السنة الماضية:
فما هي القطع الأغلى التي بيعت في العام الماضي؟
خاتم خطوبة مرصّع بحجارة الروبي - 31,800 دولار، سيف ساموراي يابانية - 26 ألف دولار، ساعة روليكس - 20 ألف دولار، ساعة Audemars Piguet - بـ20 ألف دولار، تمثال “نسر” لباري شطاين - 20 ألف دولار.
ما هي الفئات الأكثر نموًا في صفوف المشترين؟
شهدت بطاقات التجميع ارتفاعًا بنحو 690% مقارنة بالعام 2020 من حيث كم المُنتجات، وارتفاعًا بنسبة 867% بقيمة المبيعات، الأضواء شهدت ارتفاعًا بنسبة 337% و 364% بقيمة المبيعات، أحذية الرياضية الرجالية شهدت ارتفاعًا بنسبة 26% بالكم و47% من حيث قيمة المبيعات، ألعاب الفيديو شهدت ارتفاعًا بنسبة 12% بقيمة المبيعات.
ومن أين يشتري الاسرائيليين أكثر شيء؟ الولايات المتحدة الأمريكية، الصين، بريطانيا، ألمانيا، واليابان. الدول التي يبيع إليها الاسرائيليين أكثر من غيرها هي الولايات المتحدة الأمريكية، بريطانيا، كندا، ألمانيا، وأستراليا.
ما هي المُنتجات الأغلى التي بيعت من اسرائيل؟
1) محطة عمل للمختبر - 43 ألف دولار
2) Lab Printer - 41 ألف دولار
3) كاميرا فينتاج فريدة من نوعها - 40 ألف دولار
4) خاتم خطوبة 14K - 31,5 ألف دولار
5) خاتم خطوبة - 28 ألف دولار
ويتبين من معطيات eBay أن الفئات الأكثر نموًا في السنة الماضية في صفوف الباعة هي:
1) بطاقات التجميع 840% بكم المُنتجات و 525% بقيمة المشتريات
2) ألعاب الفيديو - 434% بكم المُنتجات و 180% بقيمة المشتريات
3) معدات تزيين للحديقة - 244% بكم المُنتجات و 213% بقيمة المشتريات
4) مستحضرات للشعر - 77% بكم المُننتجات و 66% بقيمة المشتريات
5) قبعات - 69% بالكم والقيمة.
من جانبه يؤءكد ألون باستر - رئيس قسم التطوير التجاري في الاسواق النامية eBay: “بعد 2020 - سنة الكورونا، نشهد في السنة الحالية العودة إلى الوضع العادي الجديد new Normal. وقد بات الناس يفهمون أكثر قوة عوالم المبيعات عبر الانترنت (اي كوميرس) والايجابيات الكامنة فيه ويواصلون استخدامه على نطاق واسع كشراء وزبائن وكذلك كباعة وتجار، حتى بعد أن باتت مرحلة السوق الأولى ما بعد الكورونا من ورائنا، وها نحن نشهد ذلك بالأرقام أيضًا. إذ أن الأرقام آخذة بالارتفاع مقارنة بالسنوات التي سبقت الكورونا. لذلك فقد شهدنا في السنة الماضية توسّعًا بالأنماط والتريندات واستمرارية بالأنماط التي شهدت دفعة نوعية خلال فترة الكورونا ذاتها على مستوى الفئات وعلى مستوى انضمام المزيد والمزيد من المجالات المختلفة للمبيعات الالكترونية عبر الانترنت (أونلاين). نتوّقع أن يستمر النمو والزيادة في السنوات المقبلة ايضًا، اذ سنواصل مشاهدة نمو أكبر وأكبر باستخدام مواقع الشراء الاكترونية (ماركت بليس) نتيجة النمو المُعتبر بمقتنيات المُنتجات من الخارج”.