الـ IQOS المعروف بأربعة ألوان جديدة
جهاز أيكوس لتسخين التبغ مع تكنولوجيا HEATCONTROLTM يتجدد بأربعة ألوان جديدة!
يُستخدم جهاز (IQOS®)، كبديل عن تدخين السجائر، ويعمل بواسطة تكنولوجيا لتسخين التبغ بدلاً من حرقه. ويُعتبر آيكوس أهم منتجات "فيليب موريس العالمية"، والمخصص للمدخنين البالغين، وهو أول جهاز إلكتروني في التاريخ لتسخين التبغ، والذي حصل على ترخيص تسويق من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA.
منحت منظمة الـ FDA المنتج أمر، والذي يعرّفه كـ "منتج تبغ معدّل المخاطر"، حيث اعترفت بأن عدم وجود عملية احتراق للتبغ تقلل بشكل كبير من التعرّض إلى المواد الكيميائية الضارة. وجاء هذا القرار بعد فحص علمي معمّق استمر قرابة 4 سنوات، وأظهر بأن الآيكوس، يبعث مواد كيميائية ضارة أو يُحتمل أن تكون ضارة بنسبة أقل بنحو 90- 95% مقارنة بالسجائر المشتعلة.
يُسخّن جهاز أيكوس التبغ من خلال وحدات هيتس (HEETS)، وهي ليست سجائر ولا تنتج ناراً، رماداً، رائحة تلتصق (بالملابس والأشياء) أو دخان (إنما بخار تبغ)، ما يجعله بديلاً مفضلاً، مقارنة بالسجائر المشتعلة، مع توفيره تجربة شبيهة.
تواصل FDA دائماً فحص المنشورات العملية والتطوّرات المتعلقة بنظام تسخين التبغ آيكوس، ووحدات التبغ هيتس (HEETS®)، وتحديث الأوامر الجديدة. وقبل بضعة شهور فقط، خرجت المنظمة ببيان آخر، يتعلق بآيكوس، يشير إلى أنه ليس جميع منتجات التبغ متشابهة. "يوجد لمنتجات التبغ المختلفة، مستويات خطر مختلفة على صحة المستهلك، بحيث أن منتجات التبغ المشتعلة هي الأكثر ضرراً"، بحسب FDA.
اليوم يوجد نحو 25.8 مليون مدخن بالغ حول العالم، انتقلوا إلى نظام آيكوس، فيما، 18.5 مليون منهم توقّفوا تماماً عن تدخين السجائر.
تتوفر الأجهزة الجديدة بأربعة ألوان جديدة وتحمل اسمها الجديد "اوريجيناليس". الاسم مشتق من تقنية آيكوس الأصلية التي تسخن التبغ بدلاً من حرقه. هذا بخلاف الأجهزة الأخرى التي تعتمد على تقنيات أخرى.
في الأيام القريبة، ستصل الأجهزة صغيرة الحجم، بأربعة ألوان جديدة. وتشمل علبة الجهاز علّاقة، شاحن متنقّل، شاحن عادي للحائط، أعواد تنظيف وأداة تنظيف جديدة تتيح مرحلتين من تنظيف أداة التسخين.
الجهاز متوفّر في 550 نقطة بيع في أرجاء البلاد، وفي موقع الشركة على الانترنت iqos.com.